أحمد عبدالله

أحمد عبدالله

أحمد عبدالله , لاعب ومدرب كرة قدم سابق. هو أحمد محمد عبدالله مواليد دولة السودان وهو من قبيلة الجعلين العربية الكنانية, وهو والد أسطورة كرة القدم السعودية ماجد عبد الله المهاجم السابق لنادي النصر السعودي .كان أحمد عبدالله أحد أشهر نجوم السودان في الخمسينات الميلادية وكان يلعب في بورتسودان لفريق حي العرب قبل ان يهاجر إلى السعودية ضمن عدد من النجوم السودانيين حيث جاء ذلك بمساهمة من الأمير السعودي عبدالله الفيصل الذي كان يخطط للاستفادة من خبرات السودانيين وتطوير لعبة كرة القدم في السعودية.ولعب احمد لفريق الاهلي بجدة سبع سنوات بداية من عام ١٩٥١م قبل ان يعتزل الكرة ويتوجه لمجال التدريب. واعتزل الملاعب في عام ١٩٥٨م وأصبح بعد اعتزاله مدرب لنادي الأهلي وفي نهاية عام ١٩٦٢م انتقل إلى تدريب فريق النصر بسبب خلاف بينة وبين إدارة فريق الأهلي لقيام الأمير / محمد العبدالله الفيصل بعمل غرفة في النادي لعرض افلام السينما في نادي الأهلي والتي اعترض عليها والد ماجد ورحل . وكان الأمير محمد العبدالله في وقتها عمره ١٩ سنة. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بأحمد عبدالله؟
أعلى المصادر التى تكتب عن أحمد عبدالله
«الضنك» في القصير.. الدولة تقاوم «بعوضة الحُمّى» ومعاناة الأهالي مستمرة لنقص الدواء هبة عفيفي ٧ أكتوبر ٢٠١٧ أعلنت مديرية الصحة بمدينة القصير بمحافظة البحر الأحمر، الخميس الماضي، عن حالة الطوارئ بمستشفيات المدينة، وذلك لمواجهة انتشار عدوى «حُمّى الضنك» التي تسببت في انتشار الخوف بين سكانها منذ ما يزيد عن ثلاثة أسابيع. وكان رئيس المدينة، اللواء يوسف الشاهد، قد سبق وأن وصف العدوى بـ «المرض الغامض»، والذي بدأت أعراضه تتنقل بين المواطنين في أوائل سبتمبر الماضي. وبدأ الأهالي، في الأسبوعين الماضيين، يشعرون بآثار الاستجابة الرسمية للأزمة، وذلك مع تردد محافظ البحر الأحمر اللواء أحمد عبد الله، ومسئولي الصحة على المدينة، وتوافدت القافلات الطبية لتعويض ضعف الموارد الطبية بالقصير، والذي فاقم من معاناة الأهالي. فيما قال مصطفى السباق، أحد شباب القصير المتطوعين للتعامل مع الأزمة، لـ «مدى مصر»، إن العدوى بدأت في أوائل سبتمبر الماضي، وأخذت في الانتشار تدريجيًا بين الأهالي أعراض مثل «تكسير بالجسم» و«هُزال شديد»، و«صداع فوق العين»، وذلك مصحوبًا مع «ارتفاع في درجة حرارة الجسم». فيما غاب أي رد فعل رسمي من الدولة لمدة ثلاثة أسابيع، خلالها انتشر الذعر بين الأهالي، وتكاثرت الشائعات. في حين تخوف البعض من أن يكون المرض المنتشر هو «الملاريا»، وانتشر ذعر بين الناس من احتمالية أن يكون الفيروس المتداول يؤدي إلى الوفاة، مما دفع عدد كبير من الأهالي إلى منع أطفالهم من الذهاب إلى المدارس خوفًا من العدوى. وصلت نسبة الغياب من المدارس بسبب الخوف من العدوى إلى ٩٣% من عدد الطلاب بمدارس القصير، بحسب تصريحات نورا فاضل، وكيل وزارة التعليم بالبحر الأحمر. فيما قال وزير الصحة، الأسبوع الماضي، إن حُمّى الضنك غير مميتة، وأعراضها بسيطة، إلا أن ذلك جاء متأخرًا بعدما انتشر الذعر بالفعل في ظل غياب معلومات طبية دقيقة. أول تشخيص برد موسمي وقال مصطفى السباق لـ «مدى مصر» إن اهتمام المسؤولين بدأ في الأسبوعين الماضيين، لكن قبل ذلك لم تلق استغاثات الأهالي من المسؤولين، وأعضاء مجلس النواب، أي استجابة، وأوضح «هم كانوا بيسمعوا بعض، ماحدش بيسمع الأهالي، كله شايف إن مفيش حاجة والأهالي بتتدلع». وأضاف أن الأهالي اضطروا لبذل الكثير من المجهودات لاحتواء الأزمة بأنفسهم في الأسابيع الأولى، فقد تعاون أهالي القصير ورأس غارب لتجميع التبرعات وشراء الأدوية المطلوبة للمحتاجين. كما تبرع الأطباء بفتح عياداتهم الخاصة لاستقبال الحالات، وتبرع المواطنون بنقل المصابين بسياراتهم إلى المستشفى المركزي، حسب السباق. وأوضح أن المواطنين لم يكن أمامهم سوى مستشفى القصير المركزي إلى جانب الوحدة الصحية بالمدينة، فيما تمت إعادة تشغيل مستشفى قديم لاحتواء الأزمة. لكن مع تزايد أعداد المرضى واضطرارهم للوقوف في صفوف خارجها، كان الأطباء يصرحون للمرضى بالخروج بعد إعطائهم مخفض للحرارة، وذلك دون اتخاذ أي إجراءات وقائية لمنع انتشار العدوى، وأشار، في الوقت نفسه، إلى ما بذله الأطباء من مجهود، وقال السباق «الأطباء كانوا ينامون ٣ ساعات، من ٣ لـ ٦ الصبح». ومن جانبه، حكى محمد منصور لـ «مدى مصر» عن إصابته بالعدوى، في أول سبتمبر الماضي، وحين ذهب إلى الدكتور بعد ارتفاع درجة حرارته إلى ٤٠ درجة، وقد صاحب ذلك شعوره بتكسير شديد في العظام وصداع فوق العين. وقتها أخبره الطبيب بأنه يُعاني من برد موسمي، ونصحه بتناول مخفض حرارة. لكن معاناة منصور من الأعراض استمرت لمدة ٢٥ يومًا، حسبما أكد لـ «مدى مصر». وقضى فترة مرضه غير قادر على مغادرة الفراش، وذلك دون أن يعرف ما أصابه. وساءت الأمور بعد أن انتقلت العدوى أيضًا لأخيه، وجده، ووالدته، الذين لجأوا جميعًا لاستخدام مخفض الحرارة وشرب الماء. وقال منصور إن الأهالي كانوا يحاولون اكتشاف المرض الذي أصابهم بأنفسهم، وأضاف موضحًا «كله بيعالج نفسه بنفسه، أنا من كثرة ما قرأت على الإنترنت عن حُمّى الضنك (كأنني) عملت ماجستير علشان أعرف اللازم (من أجل الشفاء)». بعوض الزاعجة وبعد ثلاثة أسابيع، من بدء انتشار المرض، أعلن عمرو قنديل، رئيس قطاع الطب الوقائي بوزارة الصحة، الأسبوع الماضي، عن مجهودات الدولة للقضاء على نوع من البعوض يُسمى بـ «الزاعجة المصرية»، الذي اعتبرته الوزارة سببًا في العدوى، وذلك خلال ندوة بديوان عام الوحدة المحلية بمدينة القصير. وتحدث قنديل، في الندوة، عن ضرورة تطهير وتعقيم خزانات المياه، والعمل على رَدَم أو تغطية أي أماكن لتجمع المياه، حسب موقع جريدة «الوطن». فيما قالت وزارة الصحة، يوم الأربعاء الماضي، إنه لا يوجد أمصال أو علاجات ضد الحُمّى، ويكفي لمعالجتها مخفض الحرارة العادي. وأصدرت تعليماتها بوقف الإجازات للممرضين والأطباء بالقصير من أجل التعامل مع الأزمة. ومن جانبه قال رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحي المهندس يحيى صديق إن الشركة قامت باستبدال ١٠٥ من خزانات المياه الحديدية المتهالكة التي تساهم في تكاثر البعوض الذي يسبب العدوى، بأُخرى جديدة مصنوعة من البلاستيك. كما خصصت إدارة المرور بالمدينة اثنين من الميكروباصات من أجل توصيل الأهالي إلى المستشفى المركزي. ورغم مجهودات الدولة، إلا أن معاناة الأهالي مستمرة، حسبما قال مصطفى السباق لـ «مدى مصر». وأوضح أن سُكان القصير يعانون من نقص الأدوية والمحاليل التي يحتاجها المصابون. كما أنهم يضطرون لشراء العلاج الذي يصل سعره لمئات الجنيهات للفرد الواحد، وذلك بسبب إغلاق الصيدلية التابعة للمستشفى المركزي يوميًا من الساعة ١٢ ظهرًا.
قارن أحمد عبدالله مع:
شارك صفحة أحمد عبدالله على