آل محمود

آل محمود

آل محمود Al Mahmud (ولد في يوليو ١٩٣٦) هو شاعر بنغالي وروائي وكاتب قصة قصيرة.يتميز إنتاجه الأدبي باستخدام العديد من اللهجات المحلية. في الخمسينات كتب عن القمع السياسي والنضال ضد حكومة باكستان الغربية. وحصل على جائزة إيكوشي باداك عام ١٩٨٧ ثاني أرفع جائزة من الدولة في بنغلاديش. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بآل محمود؟
أعلى المصادر التى تكتب عن آل محمود
الجزري تراجع مبيعات الصناعات الهندسية يدفع تريدكو للاستثمار فى قطاعات أخرى ايجيبت اوتوموتيف قال محمود الجزري، مدير مصنع تريدكو، إن الشركة تعمل فى قطاع الصناعات الهندسية بشكل عام منذ ١٩٨٥، ومؤخرًا بدأت الدخول في قطاعات جديدة عليها في القطاع. وأشار إلى أن الشركة فضلت دخول مرحلة جديدة من التصنيع بدافع من أوضاع السوق التى تراجعت كثيرًا خلال السنوات الثلاثة الماضية. لفت إلى أنها بدأت تتحرك نحو التصدير، وتسعى حاليًا للحصول على دعم من الدولة لفتح الأسواق الجديدة، بعيدًا عن التركيز على السوق المحلي وحده. ذكر أنه توجد العديد من المؤسسات الحكومية التى تُقدم مساعدات القطاع الخاص في هذا الشأن، في مقدمتها المجلس التصديري للصناعات الهندسية، ونردد دائًما أن السوق يسير للأفضل. أضاف أن الشركة بدأت تقيم ما يحدث في السوق الخارجية، ووجدت أن الصورة المعروفة عن مصر، أنها منطقة جغرافية جيدة للعمل بها من أجل التصدير، لكن العوائق أمامها كبيرة. لخص الجزري عقبات التصنيع في عدة محاور يتقدمها عدم القدرة على توصيف القدرات الحقيقية للإنتاج المحلي، ما جعل الشركة تتحدث مع المستهلكين في الخارج عن أهم ما يحتاجونه للعمل عليه. ومؤخرًا بدأت INDE حضور المعارض الدولية للتعرف على السوق الخارجية بصورة في وضع توصيف حقيقي يتوازى مع مكانة مصر الطبيعية. لكن الشركة تعرفت على ملامح أزمة جديدة وهى بلوغ مستويات الدول الخارجية من حيث التصنيع، وبالتالى فنقص الاستثمارات يُعد عائقًا إضافيًا. لفت الجزري، أن صناعة السيارات المصرية تحتاج لتسلق السلم من البداية فلا يمكن التصدير مثلًا للولايات المتحدة والأسواق الهامة الأخرى قبل تحديث الصناعة بالكامل والمحافظة على المواصفات العالمية.
«البحيرة» بيع ١٤ وحدة بـ «البورصة السلعية» واستكمال المزاد ٤ يناير المقبل كشفت «غرفة البحيرة التجارية» عن بيع ١٤ محلاً ووكالة بالبورصة السلعة فى المزاد الذى عقد أمس السبت ليصل إجمالى الوحدات التى تم بيعها ٤١٤ وحدة، ومن المقرر استئناف المزادات ٤ يناير المقبل لبيع باقى الوحدات. وقال محمود السكرى نائب رئيس غرفة البحيرة التجارية، تم استئناف مزادات بيع وحدات “البورصة السلعية” أمس بعد توقفها من منتصف الشهر الماضى لإعادة تقيم الحد الأدنى لفتح المزاد. وأشار إلى بيع ٦ وكلات كبيرة بمساحات ١٦٨ متراً و٧ وكالات صغيرة بمساحة ١٥٥ متراً وثلاجةواحدة خلال المزاد الذى عقد أمس، ومن المقرر عقد مزاد جديد ٤ يناير المقبل لبيع مجموعة جديدة من الوحدات. وانتهت غرفة البحيرة التجارية من بيع ٤٠٠ وحدة فى مزادات سابقة خلال شهر نوفمبر بقيمة ٣٨٠ مليون جنيه، ليصل إجمالى الوحدات التى تم بيعها لحوالى ٤١٤ وحدة من إجمالى ٩٣٠ وحدة داخل البورصة. قال محمد الشريف عضو مجلس إدراة غرفة البحيرة التجارية، والمنسق العام للمشروع، إن الغرفة استأنفت المزيدات بعد إعادة تقييم اسعار الوحدات من قبل وزارة الصناعة والتجارة للحد الأدنى لأسعار الوحدات المطروحة. ويحصل الفائزون بمزيدات البورصة السلعية على تمويل من بنك التنمية الصناعية يصل إلى ٧٠% من اجمالى قيمة الوحدة وفقاً للبرتوكول الموقع بين الغرفة والبنك. وتساهم البورصة السلعية فى توفير ٥ آلاف فرصة عمل، حيث تضم ٦٨٠ وكالة بمساحات متفاوتة و١٢٠ محلاً للأنشطة المكملة ومدخلات الإنتاج الزراعى، بالإضافة إلى ١٣٠ ثلاجة بمساحات مختلفة.
شركات الحديد تعلن تثبيت أسعار البيع لشهر ديسمبر أعلنت شركات إنتاج الحديد المحلية عن تثبيت أسعار البيع لشهر ديسمبر الحالى عند معدلات الشهر الماضى، بعد عودة مؤشر الأسعار العالمية للبليت للارتفاع مرة أخرى. وأرجع مصدر بشركة حديد بشاى للصلب، تثبيت الأسعار عند ١١.٩٧٠ ألف جنيه للطن، إلى التخوف من استمرار ارتفاع أسعار البليت فى الأسواق العالمية، على الرغم من تراجعها لأكثر خلال الشهر الماضى باستثناء الأسبوع الأخير. أوضح المصدر، أن جميع التوقعات كانت تشير لانخفاض الأسعار خلال الشهر الحالى، ولكن ارتفاع أسعار البليت بنحو ٣٠ دولاراً اﻷسبوع الماضى ليصل إلى ٥٢٠ دولاراً للطن منع الشركات من خفض الأسعار. كانت غرفة الصناعات المعدنية قد توقعات انخفاضًا بأسعار الحديد مع بداية ديسمبر، وفقًا لتصريحات جمال الجارحى رئيس الغرفة لـ«البورصة» فى نوفمبر الماضي. وقال محمود سلامة، رئيس شركة اروميكس جروب لتجارة مواد البناء، إن شركات ٥ مصانع أعلنت تثبيت أسعار البيع من أرض المصنع هى (عز، وبشاى، والجارحى، ومصر ستيل، وعياد). وأعلن مصنعا (العز، والجارحي) الثبات عند ١١.٩٧٠ ألف جنيه للطن فى حين أعلن مصنعا (مصر سيتل، وعياد) استقرار الأسعار عند ١١.٨٥٠ الف جنيه للطن. ويترقب سوق مواد البناء قرار وزير الصناعة والتجارة الخارجية الخاص بفرض رسم إغراق دايم على الواردات من تركيا والصين واوكرانيا من عدمه، والمقرر له الأسبوع الحالى قبل انتهاء الرسم المؤقت الأربعاء المقبل ٦ ديسمبر. وقال وائل سعيد، رئيس شركة الفجر ستيل لتجارة مواد البناء، إن المبيعات شبه متوقفة حاليًا، فى انتظار الإعلان عن قرار وزير الصناعة سواء بإقرار الرسم الدائم لمدة تتراوح بين ٣ و٥ سنوات أو إلغاء الرسوم الحالية. أوضح سعيد، أن فرض عقوبة الإغراق ستسمح للصناعة المحلية التحكم فى مقاليد السوق لعدم وجود منتج منافس، كما أن الأسعار ستكون مرشحة للزيادة.
قارن آل محمود مع:
شارك صفحة آل محمود على