مكتب التحقيقات الفيدرالي

مكتب التحقيقات الفيدرالي

مكتب التحقيقات الفيدرالي أو مكتب التحقيق الاتحادي أو (بالإنجليزية: (Federal Bureau of Investigation (FBI) ويعرف اختصاراً بالـ(أف.بي.آي) وهي وكالة حكومية تابعة لوزارة العدل الأمريكية وتعمل كوكالة استخبارات داخلية وقوة لتطبيق القانون في الدولة. للأف بي آي سلطة قضائية على أكثر من ٢٠٠ جريمة فدرالية. وقد تأسست الوكالة عام ١٩٠٨ تحت اسم مكتب التحقيقات وتم تغييره إلى الاسم الحالي عام ١٩٣٥.يوجد مقر مكتب التحقيق الاتحادي في مبني جي ادغار هوفر في واشنطون، لـ(أف بي آي) ٥٦ مكتب تحقيق مركزي منتشرة في المدن البارزة في الولايات المتحدة، وأكثر من ٤٠٠ مكتب تحقيق محلي في المدن والمناطق الأقل أهمية، بالإضافة إلى ٥٠ مكتب تحقيق دولي في القنصليات و السفارات الأمريكية حول العالم. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمكتب التحقيقات الفيدرالي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن مكتب التحقيقات الفيدرالي
الديمقراطية ووسائل الإعلام الأمريكية تتحكم فيهما إسرائيل (مترجم) كتب ريهام التهامي جزء من حقيقة الديمقراطية الأمريكية التي لا يمكن تصورها، حسبما وصفتها الصحفية والمؤلفة الأمريكية، وعضو في فرقة الصحافة في البيت الأبيض، هيلين توماس، هو أنه لا يمكنك انتقاد إسرائيل في هذا البلد والبقاء على قيد الحياة. بعد هذا التصريح اضطرت توماس للتنازل عن الكتابة في عمود في موقع هيرست نيوز، كما تم تصويرها من قبل حاخام ومخرج مستقل خارج البيت الأبيض وهي تدعو الإسرائيليين للخروج من فلسطين. يتحكم مبنى منظمة إيباك اليهودية في السياسة الأمريكية أكثر من مبنى الكابيتول هيل ذاته، حيث يحدد الكثير من سياسة أمريكا الداخلية والخارجية. تم إبراز هذه الحقيقة في مقال نشر مؤخرًا في صحفية “ذي دوران”ن والذي أفاد أن إسرائيل كان لها تأثير أكبر على الانتخابات الأمريكية من روسيا، وعلى الرغم من ذلك لا تسعى وسائل الإعلام الأمريكية إلى إبلاغ الحقيقة. ما يحدث يعد نفاقًا خاصًّا بالنظر إلى الحملة التي شنتها وسائل الإعلام الأمريكية على فريق ترامب لعلاقته مع روسيا والتدخل المزعوم من موسكو في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، بينما تفشل هذه الوسائل في الإشارة إلى التأثير التخريبي للوبي المؤيد لإسرائيل والممول بشكل جيد. تخفي الصحافة الأمريكية ما يتعلق بأنشطة إسرائيل التخريبية وانتهاكات القانون الدولي، بما في ذلك الجرائم ضد الإنسانية مع الإفلات من العقاب بغطرسة. يظهر مدى كذب الإعلام بشأن التهديد الروسي للديمقراطية الأمريكية، والتي هي في الأساس صورية وتحددها إسرائيل، كما أن إقالة مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي جيمس كومي، يعد دليلًا على السيطرة الإسرائيلية، فبعد إقالته تم تعيين مجلس خاص يهيمن على الأخبار، وبالتالي فإن جهود اللوبي المؤيد لإسرائيل تحقق أهدافها التي وصلت إلى مستويات عالية ومستمرة دون هوادة. أسفرت تكتيكات اللوبي الصهيوني عن قيام الحكومة الإسرائيلية بتخصيص نحو ستة وعشرين مليار دولار، لمحاربة المؤسسات الأكاديمية والهيئات التشريعية الوطنية الأمريكية، ولذلك من الطبيعي أن يرفض الكونجرس قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة ٢٣٣٤ والذي أعلن أن المستوطنات على الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام ١٩٦٧ بما فيها القدس الشرقية ليست قانونية، وتشكل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي. إن قدرة إسرائيل على السيطرة على حوار وسائل الإعلام ونشر الأكاذيب أمر ناجح، ببساطة لأن وسائل الإعلام الأمريكية اتبعت نهج الحكومة الأمريكية من خلال قبول ما تفعله إسرائيل دون تشكيك، وهي تتبع إسرائيل في مستوى رفضها للهوية الفلسطينية والتاريخ والوجود الفلسطينيين. إن الاحتلال الناجح وغير القانوني والوحشي للأراضي الفلسطينية من قبل إسرائيل وفرضها الفصل العنصري لم يكونا ممكنين إلا من خلال الاحتلال الإسرائيلي الكامل للعقل الأمريكي.
الديمقراطية ووسائل الإعلام الأمريكية تتحكم فيهما إسرائيل (مترجم) كتب ريهام التهامي جزء من حقيقة الديمقراطية الأمريكية التي لا يمكن تصورها، حسبما وصفتها الصحفية والمؤلفة الأمريكية، وعضو في فرقة الصحافة في البيت الأبيض، هيلين توماس، هو أنه لا يمكنك انتقاد إسرائيل في هذا البلد والبقاء على قيد الحياة. بعد هذا التصريح اضطرت توماس للتنازل عن الكتابة في عمود في موقع هيرست نيوز، كما تم تصويرها من قبل حاخام ومخرج مستقل خارج البيت الأبيض وهي تدعو الإسرائيليين للخروج من فلسطين. يتحكم مبنى منظمة إيباك اليهودية في السياسة الأمريكية أكثر من مبنى الكابيتول هيل ذاته، حيث يحدد الكثير من سياسة أمريكا الداخلية والخارجية. تم إبراز هذه الحقيقة في مقال نشر مؤخرًا في صحفية “ذي دوران”ن والذي أفاد أن إسرائيل كان لها تأثير أكبر على الانتخابات الأمريكية من روسيا، وعلى الرغم من ذلك لا تسعى وسائل الإعلام الأمريكية إلى إبلاغ الحقيقة. ما يحدث يعد نفاقًا خاصًّا بالنظر إلى الحملة التي شنتها وسائل الإعلام الأمريكية على فريق ترامب لعلاقته مع روسيا والتدخل المزعوم من موسكو في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، بينما تفشل هذه الوسائل في الإشارة إلى التأثير التخريبي للوبي المؤيد لإسرائيل والممول بشكل جيد. تخفي الصحافة الأمريكية ما يتعلق بأنشطة إسرائيل التخريبية وانتهاكات القانون الدولي، بما في ذلك الجرائم ضد الإنسانية مع الإفلات من العقاب بغطرسة. يظهر مدى كذب الإعلام بشأن التهديد الروسي للديمقراطية الأمريكية، والتي هي في الأساس صورية وتحددها إسرائيل، كما أن إقالة مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي جيمس كومي، يعد دليلًا على السيطرة الإسرائيلية، فبعد إقالته تم تعيين مجلس خاص يهيمن على الأخبار، وبالتالي فإن جهود اللوبي المؤيد لإسرائيل تحقق أهدافها التي وصلت إلى مستويات عالية ومستمرة دون هوادة. أسفرت تكتيكات اللوبي الصهيوني عن قيام الحكومة الإسرائيلية بتخصيص نحو ستة وعشرين مليار دولار، لمحاربة المؤسسات الأكاديمية والهيئات التشريعية الوطنية الأمريكية، ولذلك من الطبيعي أن يرفض الكونجرس قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة ٢٣٣٤ والذي أعلن أن المستوطنات على الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام ١٩٦٧ بما فيها القدس الشرقية ليست قانونية، وتشكل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي. إن قدرة إسرائيل على السيطرة على حوار وسائل الإعلام ونشر الأكاذيب أمر ناجح، ببساطة لأن وسائل الإعلام الأمريكية اتبعت نهج الحكومة الأمريكية من خلال قبول ما تفعله إسرائيل دون تشكيك، وهي تتبع إسرائيل في مستوى رفضها للهوية الفلسطينية والتاريخ والوجود الفلسطينيين. إن الاحتلال الناجح وغير القانوني والوحشي للأراضي الفلسطينية من قبل إسرائيل وفرضها الفصل العنصري لم يكونا ممكنين إلا من خلال الاحتلال الإسرائيلي الكامل للعقل الأمريكي. ويوضح هذا الفيديو مدى سيطرة اللوبي الصهيوني على معظم وسائل الإعلام الأمريكية يشرح الفيديو كيف تحتل إسرائيل العقول الأمريكية، حيث يظهر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، والعديد من المسؤولين الإسرائيليين والأمريكيين على وسائل الإعلام الأمريكية، ليتحدثوا عن حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها ضد إرهاب الفلسطينيين وحركة حماس، بجانب نتائج استطلاع رأي للأمريكيين تكشف أن ٥٧% يرون قصف إسرائيل لقطاع غزة أمر مبرر مقابل رفض ٣٤%، ويرى المحللون الأكاديميون أن هذه نتيجة طبيعية؛ لأن الأمريكيين يعتمدون على هذه المصادر في تلقي الأخبار، كما أن هذه الوسائل ترى الصراع من الجانب الإسرائيلي فقط، والذي يصور أن ما يحدث إرهاب فلسطيني في مقابل رغبة إسرائيل حماية أمنها، واصفين ذلك بالفضيحة، وأن حقيقة ما يحدث لأكثر من ٥٠ عامًا هو أن الفلسطينيين يطردون من أرضهم بطريقة ممنهجة، ولا يحظون بأبسط حقوق الإنسان، مؤكدين أن ما وصل إليه الشعب الأمريكي يرجع للتعليم الخاطئ والمعلومات الخاطئة التي تبثها وسائل إعلامهم.
قارن مكتب التحقيقات الفيدرالي مع:
شارك صفحة مكتب التحقيقات الفيدرالي على