بهاء طاهر

بهاء طاهر

بهاء طاهر (١٣ يناير ١٩٣٥ – ٢٧ أكتوبر ٢٠٢٢)؛ مؤلف روائي وقاص ومترجم مصري ولد في الجيزة، ومنح الجائزة العالمية للرواية العربية عام ٢٠٠٨ عن روايته واحة الغروب، حصل على الشهادة الجامعية من كلية الآداب قسم التاريخ، عام ١٩٥٦ من جامعة القاهرة ودبلوم الدراسات العليا في الإعلام شعبة إذاعة وتلفزيون سنة ١٩٧٣. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين ببهاء طاهر؟
أعلى المصادر التى تكتب عن بهاء طاهر
بالصور «فاعل خير».. مبادرة شبابية تغزو شوارع القاهرة كتب ربيع السعدني مجموعة من الشباب المتطوعين لا ينتمون إلى أي جمعية أهلية أو مؤسسة خيرية أو أحزاب سياسية قرروا المشاركة في أعمال الخير خلال شهر رمضان دون إبراز هوياتهم أو انتظار مقابل من أحد، بدأوا في تنفيذ فكرة إنسانية مختلفة في عدد من شوارع القاهرة، فقط يتركون بصمتهم بالتوقيع على الرصيف على هيئة هاشتاج “ فاعل خير”. لست قديسة، يكفي أن نكون بشرًا، يكفي ويزيد.. عبارات بليغة خطّها الروائي المصري بهاء طاهر ضمن روايته “واحة الغروب” تُلخص فكرة هؤلاء الشباب الذين قرروا التحرك ووضع بصماتهم لمساعدة غيرهم من المواطنين في ظل الظروف الإقتصادية الصعبة وحالة الغلاء التي تضرب كل بيت في مصر. الفكرة بسيطة وصغيرة وبدأ تنفيذها على نطاق ضيق بتخصيص عدد من الملابس معلقة على شماعات بأرصفة شوارع وسط القاهرة، وفوقها كتبوا “ملابس قديمة ببلاش”، “خذ كل ما يكفيك من غير فلوس” وذلك دون وجود أشخاص يقفون على توزيعها، لعدم إحراج من يحصلون عليها، وشملت الفكرة توزيع أجهزة كهربائية وثلاجات ومراوح كهربائية بعرضها في الشارع بنفس الطريقة مع وضع لافتات عليها للإشارة على أنها توزع بالمجان لكل محتاج أو عابر طريق. بمرور الوقت انتشرت الفكرة عبر نطاق أوسع، وبدأت أعداد أكبر من الناس في الشوارع تتجاوب أكثر مع المبادرة التطوعية التي رفض القائمون عليها الإعلان عن أسمائهم أو هوياتهم حتى لا يضيع الأجر عليهم بحسب تعبيرهم، وبدأ المواطنون يشاركون في المبادرة ويتركون ملابسهم التي لم يعودوا بحاجة إليها لتذهب إلى غيرهم، فضلًا عن المواد الغذائية وبعض الأدوات الكهربائية الفائضة عن حاجتهم. خلال أيام بدأ المشاركون في المبادرة توفير خدمات عامة أكبر للمواطنين، مثل ترك أدوات مساعدة عند الأرصفة المرتفعة لخدمة كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة للاستعانة بها على الصعود والنزول بسهولة، إضافة إلى تخصيص “أرفف” خشبية في الأماكن العامة ووضع الكتب الدراسية عليها حتى يستفيد منها المحتاجون من الطلاب.
بالصور «فاعل خير».. مبادرة شبابية تغزو شوارع القاهرة كتب ربيع السعدني مجموعة من الشباب المتطوعين لا ينتمون إلى أي جمعية أهلية أو مؤسسة خيرية أو أحزاب سياسية قرروا المشاركة في أعمال الخير خلال شهر رمضان دون إبراز هوياتهم أو انتظار مقابل من أحد، بدأوا في تنفيذ فكرة إنسانية مختلفة في عدد من شوارع القاهرة، فقط يتركون بصمتهم بالتوقيع على الرصيف على هيئة هاشتاج “ فاعل خير”. لست قديسة، يكفي أن نكون بشرًا، يكفي ويزيد.. عبارات بليغة خطّها الروائي المصري بهاء طاهر ضمن روايته “واحة الغروب” تُلخص فكرة هؤلاء الشباب الذين قرروا التحرك ووضع بصماتهم لمساعدة غيرهم من المواطنين في ظل الظروف الإقتصادية الصعبة وحالة الغلاء التي تضرب كل بيت في مصر. الفكرة بسيطة وصغيرة وبدأ تنفيذها على نطاق ضيق بتخصيص عدد من الملابس معلقة على شماعات بأرصفة شوارع وسط القاهرة، وفوقها كتبوا “ملابس قديمة ببلاش”، “خذ كل ما يكفيك من غير فلوس” وذلك دون وجود أشخاص يقفون على توزيعها، لعدم إحراج من يحصلون عليها، وشملت الفكرة توزيع أجهزة كهربائية وثلاجات ومراوح كهربائية بعرضها في الشارع بنفس الطريقة مع وضع لافتات عليها للإشارة على أنها توزع بالمجان لكل محتاج أو عابر طريق. بمرور الوقت انتشرت الفكرة عبر نطاق أوسع، وبدأت أعداد أكبر من الناس في الشوارع تتجاوب أكثر مع المبادرة التطوعية التي رفض القائمون عليها الإعلان عن أسمائهم أو هوياتهم حتى لا يضيع الأجر عليهم بحسب تعبيرهم، وبدأ المواطنون يشاركون في المبادرة ويتركون ملابسهم التي لم يعودوا بحاجة إليها لتذهب إلى غيرهم، فضلًا عن المواد الغذائية وبعض الأدوات الكهربائية الفائضة عن حاجتهم. خلال أيام بدأ المشاركون في المبادرة توفير خدمات عامة أكبر للمواطنين، مثل ترك أدوات مساعدة عند الأرصفة المرتفعة لخدمة كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة للاستعانة بها على الصعود والنزول بسهولة، إضافة إلى تخصيص “أرفف” خشبية في الأماكن العامة ووضع الكتب الدراسية عليها حتى يستفيد منها المحتاجون من الطلاب.
«فاعل خير».. مبادرة شبابية تغزو شوارع القاهرة كتب ربيع السعدني مجموعة من الشباب المتطوعين لا ينتمون إلى أي جمعية أهلية أو مؤسسة خيرية أو أحزاب سياسية قرروا المشاركة في أعمال الخير خلال شهر رمضان دون إبراز هوياتهم أو انتظار مقابل من أحد، بدأوا في تنفيذ فكرة إنسانية مختلفة في عدد من شوارع القاهرة، فقط يتركون بصمتهم بالتوقيع على الرصيف على هيئة هاشتاج “ فاعل خير”. لست قديسة، يكفي أن نكون بشرًا، يكفي ويزيد.. عبارات بليغة خطّها الروائي المصري بهاء طاهر ضمن روايته “واحة الغروب” تُلخص فكرة هؤلاء الشباب الذين قرروا التحرك ووضع بصماتهم لمساعدة غيرهم من المواطنين في ظل الظروف الإقتصادية الصعبة وحالة الغلاء التي تضرب كل بيت في مصر. الفكرة بسيطة وصغيرة وبدأ تنفيذها على نطاق ضيق بتخصيص عدد من الملابس معلقة على شماعات بأرصفة شوارع وسط القاهرة، وفوقها كتبوا “ملابس قديمة ببلاش”، “خذ كل ما يكفيك من غير فلوس” وذلك دون وجود أشخاص يقفون على توزيعها، لعدم إحراج من يحصلون عليها، وشملت الفكرة توزيع أجهزة كهربائية وثلاجات ومراوح كهربائية بعرضها في الشارع بنفس الطريقة مع وضع لافتات عليها للإشارة على أنها توزع بالمجان لكل محتاج أو عابر طريق. بمرور الوقت انتشرت الفكرة عبر نطاق أوسع، وبدأت أعداد أكبر من الناس في الشوارع تتجاوب أكثر مع المبادرة التطوعية التي رفض القائمون عليها الإعلان عن أسمائهم أو هوياتهم حتى لا يضيع الأجر عليهم بحسب تعبيرهم، وبدأ المواطنون يشاركون في المبادرة ويتركون ملابسهم التي لم يعودوا بحاجة إليها لتذهب إلى غيرهم، فضلًا عن المواد الغذائية وبعض الأدوات الكهربائية الفائضة عن حاجتهم. خلال أيام بدأ المشاركون في المبادرة توفير خدمات عامة أكبر للمواطنين، مثل ترك أدوات مساعدة عند الأرصفة المرتفعة لخدمة كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة للاستعانة بها على الصعود والنزول بسهولة، إضافة إلى تخصيص “أرفف” خشبية في الأماكن العامة ووضع الكتب الدراسية عليها حتى يستفيد منها المحتاجون من الطلاب.
مط الأحداث يهدد «واحة الغروب» كتبت ريهام عبد الوهاب تباينت آراء النقاد الفنيين حول فكرة تحويل رواية «واحة الغروب» للكاتب بهاء طاهر، إلى عمل درامي من ٣٠ حلقة؛ فبينما اتفق كثيرون أن المسلسل جاء برؤية إخراجية وزوايا تصوير وكاميرا مختلفة، انتقد آخرون طريقة سرد الأحداث وتحويل مشاهد الرواية إلى إطار درامي، واستدل بعضهم على ذلك باعتذار الكاتبة مريم نعوم عن استكمال كتابة المسلسل بعدما كانت انتهت من نصفه. تدور أحداث المسلسل حول قصة ضابط البوليس المصري (محمود عبدالظاهر) الذي يتم نقله إلى واحة سيوة؛ بعد أن اتهم بممارسة بعض الأفكار الثورية لجمال الدين الأفغاني، فيتوجه إلى هناك مصطحبًا معه زوجته الأجنبية. المسلسل من بطولة خالد النبوي ومنة شلبي وسيد رجب ومنذر رياحنة، من إخراج كاملة أبو ذكري، وسيناريو وحوار مريم نعوم وهالة الزغندي، حيث اعتذرت الكاتبة مريم نعوم عن استكمال كتابة الحلقات بعد كتابة ما يقارب ١٥ حلقة؛ لخلاف في وجهات النظر بينها وبين المخرجة كاملة أبو ذكري، وتم تكليف الكاتبة هالة الزغندي باستكمال بقية الحلقات. قال الناقد الفني محمود قاسم، إن الرواية لا تصلح أن تكون عملا دراميا من ٣٠ حلقة؛ لأن الأمر جر المؤلف إلى السقوط مأزق مط الأحداث، وكان من الأفضل إتمامه في ١٠ حلقات أو تحويله إلى فيلم سينمائي في ساعة ونصف، حسبما يرى. وفي سياق متصل، يرى الناقد الفني محمود عبد الشكور، أن المسلسل من أفضل الأعمال المقدمة خلال شهر رمضان، وبذل فيه مجهود كبير، لكن المشكلة الأساسية التي تواجه صناع العمل تكمن في عدم سرد الأحداث بطريقة منظمة؛ فنجد كل حلقتين تتناول جزئية بكل جوانبها وتنهيها وبعدها تسرد أحداثا جديدة مغايرا.
مط الأحداث يهدد «واحة الغروب» كتبت ريهام عبد الوهاب تباينت آراء النقاد الفنيين حول فكرة تحويل رواية «واحة الغروب» للكاتب بهاء طاهر، إلى عمل درامي من ٣٠ حلقة؛ فبينما اتفق كثيرون أن المسلسل جاء برؤية إخراجية وزوايا تصوير وكاميرا مختلفة، انتقد آخرون طريقة سرد الأحداث وتحويل مشاهد الرواية إلى إطار درامي، واستدل بعضهم على ذلك باعتذار الكاتبة مريم نعوم عن استكمال كتابة المسلسل بعدما كانت انتهت من نصفه. تدور أحداث المسلسل حول قصة ضابط البوليس المصري (محمود عبدالظاهر) الذي يتم نقله إلى واحة سيوة؛ بعد أن اتهم بممارسة بعض الأفكار الثورية لجمال الدين الأفغاني، فيتوجه إلى هناك مصطحبًا معه زوجته الأجنبية. المسلسل من بطولة خالد النبوي ومنة شلبي وسيد رجب ومنذر رياحنة، من إخراج كاملة أبو ذكري، وسيناريو وحوار مريم نعوم وهالة الزغندي، حيث اعتذرت الكاتبة مريم نعوم عن استكمال كتابة الحلقات بعد كتابة ما يقارب ١٥ حلقة؛ لخلاف في وجهات النظر بينها وبين المخرجة كاملة أبو ذكري، وتم تكليف الكاتبة هالة الزغندي باستكمال بقية الحلقات. قال الناقد الفني محمود قاسم، إن الرواية لا تصلح أن تكون عملا دراميا من ٣٠ حلقة؛ لأن الأمر جر المؤلف إلى السقوط مأزق مط الأحداث، وكان من الأفضل إتمامه في ١٠ حلقات أو تحويله إلى فيلم سينمائي في ساعة ونصف، حسبما يرى. وفي سياق متصل، يرى الناقد الفني محمود عبد الشكور، أن المسلسل من أفضل الأعمال المقدمة خلال شهر رمضان، وبذل فيه مجهود كبير، لكن المشكلة الأساسية التي تواجه صناع العمل تكمن في عدم سرد الأحداث بطريقة منظمة؛ فنجد كل حلقتين تتناول جزئية بكل جوانبها وتنهيها وبعدها تسرد أحداثا جديدة مغايرا.
مط الأحداث يهدد «واحة الغروب» ريهام عبد الوهاب تباينت آراء النقاد الفنيين حول فكرة تحويل رواية «واحة الغروب» للكاتب بهاء طاهر، إلى عمل درامي من ٣٠ حلقة؛ فبينما اتفق كثيرون أن المسلسل جاء برؤية إخراجية وزوايا تصوير وكاميرا مختلفة، انتقد آخرون طريقة سرد الأحداث وتحويل مشاهد الرواية إلى إطار درامي، واستدل بعضهم على ذلك باعتذار الكاتبة مريم نعوم عن استكمال كتابة المسلسل بعدما كانت انتهت من نصفه. تدور أحداث المسلسل حول قصة ضابط البوليس المصري (محمود عبدالظاهر) الذي يتم نقله إلى واحة سيوة؛ بعد أن اتهم بممارسة بعض الأفكار الثورية لجمال الدين الأفغاني، فيتوجه إلى هناك مصطحبًا معه زوجته الأجنبية. المسلسل من بطولة خالد النبوي ومنة شلبي وسيد رجب ومنذر رياحنة، من إخراج كاملة أبو ذكري، وسيناريو وحوار مريم نعوم وهالة الزغندي، حيث اعتذرت الكاتبة مريم نعوم عن استكمال كتابة الحلقات بعد كتابة ما يقارب ١٥ حلقة؛ لخلاف في وجهات النظر بينها وبين المخرجة كاملة أبو ذكري، وتم تكليف الكاتبة هالة الزغندي باستكمال بقية الحلقات. قال الناقد الفني محمود قاسم، إن الرواية لا تصلح أن تكون عملا دراميا من ٣٠ حلقة؛ لأن الأمر جر المؤلف إلى السقوط مأزق مط الأحداث، وكان من الأفضل إتمامه في ١٠ حلقات أو تحويله إلى فيلم سينمائي في ساعة ونصف، حسبما يرى. وفي سياق متصل، يرى الناقد الفني محمود عبد الشكور، أن المسلسل من أفضل الأعمال المقدمة خلال شهر رمضان، وبذل فيه مجهود كبير، لكن المشكلة الأساسية التي تواجه صناع العمل تكمن في عدم سرد الأحداث بطريقة منظمة؛ فنجد كل حلقتين تتناول جزئية بكل جوانبها وتنهيها وبعدها تسرد أحداثا جديدة مغايرا.
قارن بهاء طاهر مع:
شارك صفحة بهاء طاهر على