أما مِن حائطٍ أَتَّكئُ عليه وَوِسادةٍ أسندُ عليها قلبي؟!... أيّتها الدموع!.. يا أيتها الدموعُ الـرحيمةُ أَسعِفيني!… أكثر من ٥ سنوات فى الأخبار

ذكر فى هذا الخبر