المبدع لا يعتزل الحياة، يظل في الملعب، هكذا تعلمنا مثلاً من تجربة نجيب محفوظ الذي لم يغادر الساحة. طارق الشناوي ما يقرب من ٨ سنوات فى الشرق الأوسط

ذكر فى هذا الخبر