لم يعد يهم المواطن السوداني ان تحل الحركة الاسلامية نفسها او تبقيه فهي ليست موجوده ولكن الذي يوجد في عقله ونفسه انه أكثر من ٦ سنوات فى الراكوبة

ذكر فى هذا الخبر