إليكم ما أعتز به في إحتفالية ستين عاماً من الكتابة (بمناسبة بلوغ صديقنا بروفيسر عبدالله علي ابراهيم الستين عاماً ما يقرب من ٧ سنوات فى الراكوبة

ذكر فى هذا الخبر