وهكذا يرحل الشاعر المخضرم حسين بازرعة في هدوء فخيم، ودونما ضجة، كعادة العظماء في بلادي، بعد أن كتب فأجاد، وأشجى و حوالي ٨ سنوات فى الراكوبة

ذكر فى هذا الخبر