لقد خنق إردوغان، وما زال، الأصوات الحرة في تركيا، وهمّش معارضيه، وقطع أصابع الديمقراطية التركية، ونسف ما حققته أجيا… ما يقرب من ٤ سنوات فى الشرق الأوسط

ذكر فى هذا الخبر