لا تستحق رواية محمد عبد الله السمان أن نوازنها برواية طه جابر العلواني؛ لأن وسطها محشو بالبهتان، وخاتمتها ركيكة ومت… ما يقرب من ٤ سنوات فى الشرق الأوسط