المشكلة فيمن يصدّق الكلام الإردوغاني «حرفياً» ولا يتعامل معه بوصفه عملاً دعائياً تكفل به الرئيس شخصياً عوض أن يتركه… أكثر من ٤ سنوات فى الشرق الأوسط

ذكر فى هذا الخبر