حسين خوجلي وكل إمرء رهين يراعه .. بقلم د. عبد الله علي إبراهيم

أكثر من ٦ سنوات فى سودانايل

لو كان حسين خوجلي في معدنه يومذاك لتورع دون وصف ثوار ديسمبر بالجرذان التي ستدخل جحورها متى خرج لها التيار الإسلامي العريض البالغ 89% من أهل السودان. ولربما واتاه، لو تآخى مع ما يزعم من حقيقة نفسه المثقفة، بيت التجاني يوسف بشير في ثورة الشعب

اقرأ المزيد...

شارك الخبر على