الدون يفي بوعده ويحقق الريمونتادا

حوالي ٥ سنوات فى كفر

"استعدوا لريمونتادا جديدة" هكذا وعد كريستيانو رونالدو جماهير يوفنتوس، وتحدى الجميع لتعويض الخسارة أمام أتلتيكو مدريد الإسباني بثنائية.

وعد رونالدو فأوفى، وسجل ثلاثية صعدت بفريق "السيدة العجوز" إلى دور الثمانية لدوري أبطال أوروبا، ليكرس العقدة للفريق المدريدي الذي ودع البطولة من الباب الخلفي، بعدما ضيع تفوقه ذهابا (2-0) في "واندا متروبوليتانو".

ويستعرض في هذا التقرير الرابحين والخاسرين من انتفاضة اليوفي وانتكاسة المدريدي.

الرابحون

عرش رونالدو

انتفض النجم البرتغالي كعادته في الأدوار الإقصائية لدوري أبطال أوروبا، ورفع رصيده إلى 4 أهداف، بعدما اكتفى بتسجيل هدف واحد فقط في المباريات الـ6 السابقة لليوفي.

ففي مباراة الذهاب بالعاصمة الإسبانية، رفع كريستيانو رونالدو أصابعه الخمسة في وجه جماهير أتلتيكو، تعبيرًا عن فخره بألقابه الأوروبية التي حققها مع ريال مدريد وقبله مانشستر يونايتد.

وبهذا الانتصار الثمين، يتقدم النجم البرتغالي خطوة مهمة مع العملاق الإيطالي نحو المنافسة على البطولة، أملا في رفع الكأس ذات الأذنين للمرة السادسة في تاريخه، ومنح فرصة جديدة لنفسه للابتعاد بعرش الهداف التاريخي للتشامبيونز ليج.

ماسيمليانو أليجري

رد المدير الفني ليوفنتوس، على المشككين في قدراته بعد الخسارة في مباراة الذهاب، ونجح في إدارة المباراة فنيًا وتكتيكيًا وبدنيًا على مدار 90 دقيقة، ليقود فريقه إلى دور الثمانية بجدارة واستحقاق.

كما أفلت ماسيمليانو من شبح الخروج المبكر، وتكرار أسوأ مشوار أوروبي له مع اليوفي عندما ودع من دور الـ16 أمام بايرن ميونخ الألماني في موسم 2015 - 2016.

ويأمل مدرب اليوفي فقط بعد عبور هذه العقبة الصعبة في استكمال المشوار للنهاية ورفع الكأس التي استعصت عليه في المباراة النهائية مرتين عامي 2015 و2017، أمام برشلونة وريال مدريد على الترتيب.

الخاسرون

عقدة جريزمان

في 2016، عاش أنطوان جريزمان، --- أكثر

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على