اعتقال «سعد ورفاقه» يشعل شرارة الغضب فى ميادين مصر

أكثر من ٥ سنوات فى المصري اليوم

بعد انتهاء الحرب العالمية الأولى وعلى أثر اللقاء الذى تم بين ثلاثة من زعماء ثورة 1919 وعلى رأسهم سعد زغلول مع السير وينجت، ليسمح لهم بالسفر لمؤتمر الصلح، لعرض القضية المصرية، ومماطلته، فضلا عن إبدائه الدهشه لحسين رشدى، رئيس الحكومة، إذ تساءل كيف سمح هؤلاء الثلاثة لأنفسهم أن يتحدثوا باسم الأمة؟،...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على