خط النار في المصاصنة يذيب الأكبال السياسية.. ومصافحة أردوغان بقفازات البارود

حوالي ٥ سنوات فى سانا

هو اللعب بالأصابع المحروقة فوق خفض التصعيد في سورية.. فتشوا عن وجه أردوغان الملسوع أيضاً.. هنا في ريف حماة تبوح (المصاصنة) بأن الأكبال السياسية لاتحتمل سخونة خط النار.. وأن المصافحة مع أنقرة في سوتشي وآستنة تحتاج إلى قفازات من بارود. تدرك ذلك دمشق لذلك احتاطت وأحاطت كل العمليات السياسية بدروع عسكرية بقيت تتصدى في أرياف …

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على