صدمة ودموع وتصوير.. الذين رأو آثار الحادث بعد ٤٨ ساعة «ما كناش نعرف»

حوالي ٥ سنوات فى الوطن

هاتف صغير الحجم، قديم الإنتاج، لا يدعم إلا الاتصال فحسب، وبه كاميرا سيئة الجودة، لكنها كانت كافية لعثمان محمد ليلتقط بها صورة. ورغم بشاعة الحادث

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على