هي نينوى أهلي

أكثر من ٦ سنوات فى الصباح الجديد

د. حسين يوسف الزويد في (موصلي) أنّى ذهبتَ تراني خاوي الوفاض ومثقلَ الأشجانِ أنا مثقلٌ فيها و في امجادها تاريخها يغلي بعمق جناني أنا إبنُ (باب الطوب) و(قُليعاتها) في (سوق عُتمتها) يجودُ لساني أنا إبنُ (راس الكور) فهي محلتي أشدو لعزف الناي في الحاني أنا أبنُ (ثلمتها) وفي جنباتها (دواسةٌ)، (مياسةٌ) تحناني أرنو (لجوسقها) وفي ...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على