مرحباً بالصينية نتعلّمُها!.. د. خيرية السقاف

حوالي ٥ سنوات فى الجزيرة

أذكر حين كنا نتعلّم اللغة الفرنسية في المدرسة، في قلب الرياض، وأقصى المدن، كما في القرية، كنا ناشئة نزداد طموحاً، نتأبط كتبنا باعتزاز، ومفاخرة، ونبتهج حين نحاول توظيفها في أحاديثنا حين نجلس معاً لنقضم لقيمات في لحظات «الفسحة»، أو ونحن عابرات ندلف إلى خارج المدرسة في نهاية اليوم الدراسي الذي كان مفع

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على