أساس الفوضى (الحلقة الثامنة والأربعين) .. بقلم د. عبدالمنعم عبدالباقي علي

حوالي ٥ سنوات فى سودانايل

دور الدِّين بين الحكم الراشد والاستبداد: سبق وأن قلنا إنَّ الدِّين في جوهره هو تخليص للإنسان من كلِّ العبوديَّات لعبوديَّة من خلقه مُعزَّزاً مُكرَّماً لا يذلُّه أحدٌ، ولا يخاف إلا من خالقه، وإذا شارك ذلك خوف آخر فهو شرك ظاهر أو خفي. والفاروق عمر بن الخطَّاب رضي الله عنه علم 

اقرأ المزيد...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على