{تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى} د. محمد عبدالله العوين
أكثر من ٥ سنوات فى الجزيرة
أثار حديث من نسب نفسه إلى حزب تكفيري في لندن أدلى به إلى محطة حوثية موالية لإيران عن زميله الآبق الذي يزعم - زوراً - أنه « إصلاحي» ولقب نفسه بلقب رمزي؛ أثار موجة عالية من السخرية الأليمة المرة بمن يسمون أنفسهم «معارضة» وفي المقابل يقيناً آخر عند أبناء هذا الوطن العظيم من الثقة المطلقة بقيادته الكري