الحوَّاتة و لهيب الثورة بين جين شارب ومحمود عبد العزيز .. بقلم محمد كمال الدين

أكثر من ٥ سنوات فى سودانايل

في نادي التنس أطال علينا الحوت لحظات الإنتظار. قتلنا الشوق لرؤياه و سماع صوته. و بُغية تسكين آلام لحظات الترقب القاتلة قررت و صديقي أمجد أن نستعرض قائمة التمنيات. أمجد يمني نفسه بأن يغني الحوت " عمري، منو القاليك و أكتبي لي" و أنا أريده مُحتقباً و منشداً 

اقرأ المزيد...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على