القطار! فوزية الجار الله

أكثر من ٥ سنوات فى الجزيرة

كنا ثلاثاً.. الحب والأمل والفرح، رابعنا، خامسنا، سادسنا.. ركضنا خلف القطار الأخير في لحظاته الهاربة، ضحكنا على صديقتنا الأخيرة طويلاً فبعد قفزتها البهلوانية اللاهثة انغلق الباب، فقط ثانيتان من الزمن كانت هي الفرق الذي كسبته لحسن حظها، لكن لو لم توفّق فسوف ننزل مباشرة لنشاركها المصير، فينا ما يشبه ا

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على