أوصياء بلا حدود

أكثر من ٥ سنوات فى الصباح الجديد

أعادت حادثة اختطاف الأمين العام لمؤسسة (مؤمنون بلا حدود) الدكتور يونس قنديل، وما تعرّض له من تعذيب وكسر لأصابعه وحرق للسانه وما تركته مشارطهم الحادة من عبارات على ظهره مثل “الإسلام هو الحل” و”إسلام بلا حدود” في العاصمة الأردنية عمّان مؤخراً؛ الى ضرورة الالتفات لما يحصل في هذا البلد من تطورات لا تحمد عقباها لا ...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على