عودوا إلى جحوركم

ما يقرب من ٩ سنوات فى القبس

مجاميع الردة الدينية، والشخصيات المتدينة لم تكن لتتجرأ على المساس بالدستور وتحقير مواده، لولا تسيّد الجبن، وربما الجهل لدى مدعي الديموقراطية والمتظاهرين او حتى المحامين الحقيقيين للدستور. منذ ان رفع المناوئون للخليفة علي بن أبي طالب المصاحف في وجه جنده وحتى اليوم، فان الدين او التدين كما قال الإمام نفسه، حق يُراد به باطل. والمؤسف …

شارك الخبر على