سطوة هلالية تغرق الوصيف في قمة زائد الظبيانية

أكثر من ٥ سنوات فى كفر

فاز الهلال علي الوصيف بهدفي محمد موسي الضي والهدف العكسي لخالد النعسان في الثانية الاخيرة القاتلة في مرماه مقابل هدف تيري الراسي

نعم فاز الهلال ولم يصدق اعلام الوصيف الضربة الموجعة والقاتلة التي اكدت علو كعب الهلال علي الوصيف داخليا وخارجيا بعد تجديد فوز عام 96 بدولة قطر الشقيقة بهدفي والمرحوم والي الدين وزاهر مركز

قبل المباراة مارسوا كل شي ليقولوا لافوز للهلال امام المريخ وماعلموا ان الهلال لاشي له غير النصر امام الوصيف وان النصر لوغادر من دون الهلال فهو الخاسر

قبل المباراة حكوا عن كؤوسهم المحمولة جوا ولم يدروا بان الهلال نسج خيوط النصر حول شباكهم والتتويج بكاس حكيم العرب الشيخ زائد طيب الله ثراه ولم يتعلموا بان الفوز يريد عملا من داخل الملعب وليس من خارجه بعد ان اثبتت الدلائل بان انتصارات لهلال تاتي في المواعيد الكبيرة من واقع مهارات اقدام لاعبين وليس تهويل ومبالغة في مستوي الاعبيين

الوصيف ناد لايختلف علي عراقته احد لكن لابد من ان يؤمن محبوه بان التاريخ وحده لايكفي وان الماضي والتغني به يمسح مستقبل الفريق المنتظر

خسر الوصيف كاس زائد الغالية وسيخسر غيرها اكثر لانه لايتعلم بسرعة فمازال يترك التعليم النظامي ويلجا للدرس الخصوصي وفي يوم الامتحان ينسي القلم وينسي المادة التي فيها سيمتحن ووضح تماما من مجريا ت المباراة الحضور الذهني والبدني للاعبي الهلال في التمركز والسيطرة في منطقة الوسط الذي لعب عليها الشغيل والمحترف المالي ابوبكر ديارا بجانب شرف شيبوب ومحمد بشير بشة ومن امامهم وليد الشعلة ومحمد موسي الضي وساعد ذلك التفوق الهدوء الكبير في مناطق الهلال الخلفية خاصة في العمق الدفاعي مابين حسين الجريف الذي لعب اجمل مباراة له امام المريخ خاصة الشوط الاول في عملية الرقابة والتمركز الجيد والانقضاض السليم بجانب عبد اللطيف بوي وطرفي الملعب السمؤل في الجانب الايمن وفارس عبدالله الادوار التكتيكية في الم --- أكثر

شارك الخبر على