من الأشهر اليوم؟

* اخرس نجوم الهلال الاشاوس ألسن المريخاب الحاقدين وبخاصة اعلامهم الكذوب بقيادة مرشدهم ابو القنابل الذي يكره الهلال اكثر من حبه للمدفور وقد جاء فوز الهلال بدوري النخبة كحدث غير مسبوق ليلقم ابو القنابل حجرا صديئاً في حلقه وهو يتبجح ويطلق للسانه العنان قبيل مباريات الحسم ويتفنن في استقراء الاحداث وكانه العالم ببواطن الامور وقد جاء فوز الهلال ببطولة الدوري ليفضح افتراءات المرشد الكذوب على رؤوس الاشهاد وليؤكد ولكل ذي عين بصيرة بان هذا المرشد ماهو الا نافخ كيار وطبال من الدرجة الاولى فقد اخذ يتبجح ويطلق للسانه العنان ويقول وبلا خجل بان التنافس قد احتدم بين الهلال وهلال التبلدي على المركز الثاني حيث يتفوق هلال التبلدي بثلاثة نقاط ولم يكتفي المرشد الكذوب بذلك بل ذهب اكثر من ذلك وقال بان الهلال قد اصبح مهدد بالتحول للكونفدرالية بعد ان اصبح الفارق بينه وبين مريخ الفاشر ستة نقاط ومضى المرشد الكذوب يقول بان الفارق بين المدفور والهلال قد وصل الى عشرة نقاط وقال ان فوز المريخ على اهلي سندي ومريخ الفاشر سيكفل له الفوز بالدوري حتى لو فاز الهلال في كل مبارياته وبالفعل فاز الهلال في كل مبارياته الاربع وتعثر بالتعادل امام مريخ الفاشر الذي حرم المدفور من اللقب وانزل به هزيمة اقسى من هزيمة الهلال التي سبقت هزيمة السلاطين ليتجمد رصيد المدفور عند 32 نقطة هو نفس الرصيد الذي وصل اليه الزعيم الهلالي ونال به كاس الدوري ليصبح فارق النقاط العشرة التي كان يتمشدق بها ابو القنابل مجرد فرقعة صابون حيث ذهبت مع الريح وبقى في الارض ماينفع الناس ليتوارى ابو القنابل خجلاً واخذ يغوص في اضابير الكتب لكي يجد له لقب اخر غير لقب
(( الدلاقين)) لينعت به لاعبي فريقه الاقزام والذين لو كان في مجلس الوفاق المريخي رجل حمش وقلبه حار زي العقيد حسن يوسف الحسن ابو العائلة لكان قد قام بشطبهم الواحد تلو الاخر من اميرهم الى ضفرهم فهل يعقل ان يعجز فريق تتلالا البطولة امامه في م --- أكثر