المسلم الحائر بين الدارين

ما يقرب من ٧ سنوات فى المصري اليوم

حين يعلن ويقرر مشايخ الإسلام السياسى، أن الإسلام قد قام بحد السيف، وأن يدا حملت القرآن والأخرى حملت السيف والرمح يجاوره، ويؤكدون ويصرون على ذلك، ويتباهون بأعداد قتلى خالد بن الوليد، والصدأ العالق من دماء القوم على درعه، ونهر الدم «أليس» فى بلاد فارس فى رقبته، والمئات من قتلى بنو قريظة فى...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على