د. داليا مجدى عبدالغنى تكتب التعصب المهنى

أكثر من ٥ سنوات فى المصري اليوم

لا خلاف على أنه من أسمى وأنبل وأجَلِّ المشاعر الإنسانية، هو شعورنا بالانتماء لمهنتنا ووظائفنا، فهذا فى حد ذاته دليل قوى على الوطنية والأصالة، فمن حق كل إنسان أن يتباهى بوظيفته، ويغار عليها، ولا يقبل أى تقليل من شأنها أو تشويه لصورتها، ودون ذلك ستتحول المهنة إلى مجرد وسيلة لكسب العيش، أى ستكون...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على