لعنة الكابتينة تطارد بشة

أكثر من ٥ سنوات فى كفر

*** لم يجد الكابتن عمر بخيت حرجا في ان يتولى كابينة قيادة الهلال خلفا لنسيبه الكابتن هيثم مصطفى كرار..
*** لعنة الكابتنية طاردت خلفية البرنس الى ان رحل بعد عامين فقط من هذه الخلافة الملعونة..
*** سيف الدين مساوي وجد نفسه /فجأة/ قائداً للهلال.. والكيد وحده او المكاواة صنعتا (زفة) كبرى في نهارية تعميد مساوي.. ومن يرسمون سيناريوهات تلاوة هذه المراسيم يعتقدون بأن الكابتينة في الهلال مجرد قطعة قماش توضع على الساعد…
*** لم يمكث مساوي كثيرا لان الطوفان الذي ابتلع عمر بخيت كان قادرا على ان يشطب جيلا كاملا من القيادات بأستيكة خلل القرار فمضى المعز ومهند الطاهر ليبقى مساوي واخوته في (سهلة) اللامبالاة التي ضربت خيمتها في ديار الهلال.
*** كاريكا لم يكن احسن حظا من سابقيه عمر وسيف حين ارخت قطعة القماش هذه رحالها في ساعده فلم ينل عافية الى ان ترجل مكرها لا بطل.
*** كابتن الهلال/ الى حين/ محمد بشير بشة تتجسد فيه اللعنة بكل فصولها الكئيبة.. فقد دشن قطعة القماش بخسارة موجعة امام ود هاشم سنار اعطت الازرق تأشيرة الخروج من منافسة كاس السودان.. ثم خسارتان موجعتان في البطولة الافريقية امام نهضة بركان والمصري.. الى ان جاءت خسارة الامس التي لم تحدث للفريق طوال فترة اخوته السابقين عمر وسيف وكاريكا.. اذ ان آخر خسارة تجرعها الهلال في الدوري الممتاز كانت في عهد كابتينة هيثم.
*** بشة يعيش ايامه الاخيرة في الهلال/ بدون شك/ وقد حلما معا.. هو وكاريكا.. بان تكون وجهتهما القادمة مع الهلال الابيض..
*** هاشتاق بشة في بريد زميله السابق والقادم كاريكا هو: انتم السابقون ونحن اللاحقون.
*** لعنة الكابتنية في الهلال لن تترك احدا.. لا تستثني احدا.

شارك الخبر على