الطريق إلى نجيب محفوظ
almost 7 years in المصري اليوم
12 سنة تمر على رحيله، ومازال نجيب محفوظ هو العقل المركزى الأكبر للثقافة والأدب العربى، خلال المائة عام الأخيرة، كل دخول جديد لعالم أديب نوبل يؤكد لنا أننا مازلنا لم نستطع استيعاب المشروع كاملا حتى الآن. أبرز ما كان يؤلمنى خلال السنوات الأخيرة والذكرى تلو الذكرى لصاحب نوبل، هو غياب الدور...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه