مالك الحزين

أكثر من ٥ سنوات فى الثورة

  عباس الديلمي بأي حالٍ أطلَّ عيدُ وكأسُه فُرْقة وبَيْنُ فلا حبيبُ، ولا صديقُ ولا نديمُ ولا قَرِينُ أغدو كما بِتُ فوق بحرٍ كأنَّما مَسَّهُ جنونُ أرنو إلى موجةٍ تحاكى أخرى، وتنتابني شجونُ وقد تواريتُ خلْف صَمتي وَبِيْ إلى صُحبتي حنينُ قالت لأترابها (سعادُ) من ذلك الصب..؟ من يكونُ؟ عجبتُ لم يلتفت لِحُسْنٍ أو حركت ...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على