المركز الرابع في العامية؟! د. ابراهيم بن عبدالرحمن التركي

ما يقرب من ٦ سنوات فى الجزيرة

** مثلما حظرت جمعيةُ باريس اللغويةُ النقاش عن أصل اللغة في منتصف القرن التاسع عشر -كما يروي المهتمون- فإن شبيهًا لها يتم اليوم حول اللغة العربية التي يُرادُ - قصدًا أو تساوقًا - تجاوزُ الحوار حول نحوها وصرفها وإملائها وعروضها وفقهها وبلاغتها؛ فالأهم بلوغ المعنى ولو على عربة إسعاف أو داخل تابوت، وقد

شارك الخبر على