عودة إلى الموقف من كندا خالد بن حمد المالك

ما يقرب من ٦ سنوات فى الجزيرة

ليست هذه هي المرة الأولى التي ترفض فيها المملكة الوصاية على سياساتها، أو التدخل في شؤونها الداخلية، أو إملاء الغير لتوجهات لا تقرُّ بها المملكة، ولن تكون الأخيرة، سواء من كندا أو من غيرها من الدول، فالمملكة لا تتسامح مع كائن من يكون في حشر أنفه فيما لا يعنيه، فكيف إذا كان ذلك يمس السيادة، كما فعلت

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على