رجال يوليو.. بين الحقيقة والأساطير!

ما يقرب من ٦ سنوات فى المصري اليوم

قرأت ٢٥ كتابا عن الثورة بأقلام رجالها وحوارييها وخصومها.. وعشرات أخرى بأقلام صحفيين يحبون ناصر ويكرهونه.. ولم أخرج بحقيقة واحدة.. البغدادى له رأى والسادات له آراء والشافعى فلسف كل شىء بأنه كان الأحق برئاسة مصر بعد وفاة أبوخالد.. عبدالله إمام وعبدالعظيم رمضان وجمال حماد وطبعا قبلهم هيكل.. كل له...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه

شارك الخبر على