أضْرارُ الخلْطِ بين مُفْرداتِ القرآن الكريمِ الْـمُخْتلِفةِ أحكامُها أبو عبدالرحمن ابن عقيل الظاهري

ما يقرب من ٦ سنوات فى الجزيرة

قال أبو عبدالرحمن: تَبيَّن في السبت الماضي: أنَّ المخبرَ عنه في الآية الكريمة ليس هو عمومَ العباد؛ وإنما هو عبادٌ بخصوصِ وصفٍ هو إيراث الكتاب والاصطفاء؛ وإذن فالضمير راجع إلى المصطفين بلا شكٍّ؛ وهم طردُوا تفسيرَ القرآنِ بالقرآنِ بإطلاقٍ كما حكى ذلك عنهم ابن قيم الجوزية رحمه الله تعالى بقوله: «قالوا

شارك الخبر على