أنا أفكر… أنا مُسلم .. بقلم د. الشفيع خضر سعيد

ما يقرب من ٦ سنوات فى سودانايل

ما أن صدح الفنان محمد منير يغني لمصر، حتى إهتز الرجل الجالس قبالته يبكي بحرقة، كما الطفل مفتقد والديه….، وكلما سعى أحدهم لتهدئته، إزداد نواحا وإختلاجا. كان يبكي شوقا ولوعة لمصر المحروم من دخولها بسبب محاكم التفتيش العصرية…!

اقرأ المزيد...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على