تجاهل هرم الدولة لدور الناشط السياسي سيدي محمد ولد بدكي في دعم الحزب الحاكم يتسبب في غضب بعض ساكنة انشيري

ما يقرب من ٦ سنوات فى أخبار الوطن

تساءل الكثير من رواد  مواقع التواصل الاجتماعية وساكنة انشيري التقليديين و ولاية انواكشوك  الشمالية  ومدينة شنقيط التاريخية عن سبب تجاهل هرم الدولة للدور الذي يلعبه رجل الأعمال والسياسي الكبير سيدي احمد ولد بدكي الملقب. فيصل  لدعم حزب الاتحاد من أجل الجمهورية في المناطق السابقة  الذكر  وحسب المعلومات أن الحزب كلف الشاب ولد بدكي بعدة قضايا فلم يتأخر في تطبيقها وقد أعلن في عدة لقاءات  عن  استعداده التام لدعم الحزب  وإصلاحاته الذي  دعا لها مؤسسه الأول فخامة الرئيس  محمد ولد عبد العزيز ليظل  ولد بدكي على الهامش  دون معرفة لأسباب  والدوافع  مما تسبب ذالك   في استياء كبير لمحبي الرجل من ساكنة المناطق  المذكورة في مقدمة هذه الكلمات  ليبقى السؤال  المطروح من المسؤول عن تجاهل دور السياسي  ولد بدكي لدعم الحزب الحاكم  ولماذا يتم تجاهل دعمه المادي والمعنوي لتصحيح مسار الحزب  ومن يقف وراء عدم استفادته من صفقات الدولة التي تمنح  لرجال أعمالها  أو على الأقل تشريفه  بمنصب شرفي في الحزب

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على