سليم جريصاتي المخبرون يشتمون والمسؤولون يسائلون. ساءلنا وزير الأشغال عن قصر عدل بعبدا المنكوب فشتمنا. حقًّا إني لا استحق زمالته ولا أرغب بها. الفرج آتٍ لا محال.

ما يقرب من ٦ سنوات فى تيار

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على