رثاء في ذكرى الرحيل علي عشال

ما يقرب من ٦ سنوات فى الصحوة

في كل بيت في اليمن اثنخنته الميليشيا الانقلابية بالجراح والألم .في كل بيت عزاء وفي كل مكان ذكرى للفجيعة .غير أن مصابي بك كان اكبر من احتمالي .فأنت لم تكن لي كل شيء فحسب بل كنت أنا وكنت أنت ولست أدري حتى اللحظة من الذي اغتيل فينا ، أنا الذي أظلمت كل افلاكي أم أنت الواقف منتصبا تواجه قبحهم الأسود .لم

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على