العلم بالموجود، والعلم بكيفيتِه أبو عبدالرحمن ابن عقيل الظاهري

ما يقرب من ٦ سنوات فى الجزيرة

قال أبو عبدالرحمن: من الغباء المحض الذي يقع فيه الملحدون غفلة أو تغافلا: فرض التلازم بين العلم بالموجود، وبين العلم بكيفيته.. وفطرة العقل والخبرة الحسية العلمية: ترفض هذا التلازم، وتقر بأن العلمَ بكيفية الشيىء علم بوجوده، ثم تسعى إلى العلم بكيفيته الموجود.. كما أن الجهل بالكيفية لا يقتضي الجهل بالم

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على