ياسر عرمان وغصن الزيتون (١ ٣) .. بقلم مصطفى عبد العزيز البطل

ما يقرب من ٦ سنوات فى سودانايل

يستحق الحبيب ياسر عرمان ان نقول له: حمد الله على السلامة وألف مبروك، فكون أن هذا الحبيب وصل متأخرا لا يمثل اشكالية ذات وزن، فقد قيل: أن تأتي متأخرا خيرٌ من ألا تأتي.

اقرأ المزيد...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على