مُعلّمى للسينما

حوالي ٦ سنوات فى المصري اليوم

أشد لحظات افتقادى لأحمد خالد توفيق هى عندما أشاهد فيلما أعرف أنه سيعجبه! ثم أتذكر أنه مات! لحظتها أشعر بالوحشة الشديدة. وأفطن إلى حجم خسارتى لمن كان يؤنس حياتى، ويبادلنى الاهتمام بما أحب. فأتمتم حزينًا: «إنا لله وإنا إليه راجعون»، وأواصل مشاهدة الفيلم، وقد انطفأت كل مصابيح روحى! ■ ■...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على