عندما يكشفون المستور رفات سعاد وعجز عبدالحليم وعشاق غادة السمان!

حوالي ٦ سنوات فى المصري اليوم

السؤال الجدير بالبحث عن إجابته ليس هو هل تلك الحكايات حقيقة أم خيال، ولكن هل يجوز أدبيا وأخلاقيا وأيضا قانونيا نشرها وإحالة الخاص إلى عام؟. أذاع مؤخراً زميلنا الدؤوب الموهوب أيمن الحكيم رسائل كان قد احتفظ بها الكاتب والراقص الاستعراضى السابق أحمد عثمان، القارئ لا يعرف طبعا من هو الأستاذ...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على