الدراما الشامية... دقّت ساعة النهاية؟!

حوالي ٦ سنوات فى الأخبار

مشهد من العمل

دمشق | على الرغم من التهاوي الصريح للصناعة الوطنية الثقيلة والترنح الذي أصاب الدراما، سواء على مستوى النوعية أو الكم الإنتاجي، يحق للسادة مشاهدي الدراما السورية أن يحتفلوا بالموسم المقبل. الميزة الوحيدة الواضحة لرمضان 2018 أنّه سيكون شهر عفو بسبب نجاة جميع المتابعين من جزء جديد من سلسلة «باب الحارة» (بسّام الملا) إضافة إلى غياب سلسلة «طوق البنات» (أحمد حامد ومحمد زهير رجب).

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على