الإنكليز في الأندلس هل يعبر مانشستر ضفة نهر الوادي الكبير؟

أكثر من ٦ سنوات فى الأخبار

لم يغيّر إشبيلية فلسفته منذ وقت بل هو يطوّرها باستمرار (أ ف ب)

تَحمِل مباراة مانشستر يونايتد وَصيف الدوري الإنكليزي الممتاز ونادي إشبيلية خامس الدوري الإسباني نَكهَةً خاصّة ضِمن منافسات ذهاب دور الـ16 من دوري أبطال أوروبا. المباراة يحتضنها ملعب «رامون سانشيز بيثخوان»، الذي يتّسع لأكثر من 45 ألف متفرج. مباراة بين مدينتين، لا بين فريقين

يمتاز ملعب النادي الأندلسي بأجوائه الصاخبة لتأثّر جماهير الجنوب الإسباني بألتراس الأندية الّلاتينيّة. ذلك نتيجة الانفتاح على دول أمريكا اللّاتينية منذ القرن والخامس عشر وحتى اليوم. وهو ما يجعل الملعب القريب من ضفاف النهر الكبير في جنوب غرب شبه الجزيرة الأيبيريّة، واحداً من أصعب الملاعب في أوروبا على الزوار. فنياً، لا تبدو كتيبة المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو المدججة بالنجوم بأفضل حالاتها لمواجهة النادي الإسباني على ملعبه، فنادي الشمال البريطاني يعاني من غيابات عدّة.

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على