٢٢ معلومة عن The Devil Wears Prada.. ميريل ستريب تبرعت بالملابس لمزاد خيري

أكثر من ٦ سنوات فى التحرير

يعتبر فيلم الدراما الكوميدية الأمريكي The Devil Wears Prada من أبرز الأفلام، التي شاركت فيها الممثلة الأمريكية ميريل ستريب الحاصلة على الكثير من الجوائز، إضافة إلى ترشحها للأوسكار 21 مرة، والفيلم الجديد مقتبس من رواية تحمل نفس الاسم، ويشارك في بطولته الممثلة البريطانية إيميلي بلنت، ورُشح هذا الفيلم عند عرضه في 2006 لحوالي 35 جائزة، ونقدم 22 معلومة غير معروفة عن الفيلم، ذكرها موقع شركة الإعلام الأمريكية BuzzFeed.

1. وافق الممثل الأمريكي ستانلي توكسي على دوره في الفيلم كشخصية "نيجل" في الفيلم قبل 72 ساعة فقط من بدء تصوير مشاهده.

2. عرضت الشركة المنتجة للفيلم دور (آندي) على الممثلة الكندية رايتشل مكادامز، لكنها رفضته عدة مرات.

3. لم تكن ميريل ستريب راضية عن تمثيلها دور امرأة وغدة وشريرة، فكانت قلقة من هذا الدور.

4. ميريل ستريب ذكرت أن الصعوبة الأكبر في دورها كانت في محاولتها إضفاء بعض الإنسانية على شخصية ميراندا، رغم كل ما فيها من صفات سيئة.

5. رغم عدوانية الدور إلا أن ميريل ستريب أحبته لسبب واحد، وهو ازدواجية المجتمع في النظر إلى هذه السمة كواحدة من السمات غير المستحبة في المرأة مقابل قبولها في الرجال فقط.

6. عُرض دور "نيجل" في البداية على الممثل الأمريكي توماس لينون بطل مسلسل Reno 911!، قبل أن يُعرض على ستانلي توكسي ويقدمه.

7. تم تصوير مشاهد الفيلم بالكامل في 57 يوما تنقل خلالها فريق العمل بين العاصمة الفرنسية باريس ونيويورك.

8. لم تستغرق كتابة النسخة الأولى من سيناريو الفيلم أكثر من شهر واحد.

9. أرادت ميريل ستريب عند توقيعها للمشاركة في الفيلم الاستفادة من الشخصية المحبوبة لميرندا بريستلى، أشهر وألمع امرأة في مجال الموضة، وهو ما انعكس بالفعل على شخصية ميريل ستريب وشهرتها.

10. لم تكن ميريل ستريب تعرف الكثير عن عالم الموضة والأزياء قبل تمثيلها هذا الدور.

11. كان قرار تغيير عبارة ميراندا من "كل الناس ترغب في تقليدي" إلى "كل الناس ترغب في تقليدنا" هو قرار ميريل ستريب.

12. رفضت ميريل ستريب دورها في البداية، لأنها لم تكن راضية عن العرض المقدم لها، مما اضطر القائمين عليه إلى مضاعفة العرض ليصل في النهاية إلى 4 ملايين دولار أمريكي.

13. خضعت الممثلة البريطانية إيميلي بلنت لتجارب الأداء لدورها من خلال تسجيلها لمقطع صوت تجريبي وهي في طريقها للمطار.

14. استخدمت إيميلي بلنت لكنتها البريطانية في الدور، لاعتقادها أنه سيكون ملائما أكثر للشخصية، ويزيد من تفوقها على الممثلة الأمريكية آن هاثاواي.

15. عندما تقابلت نجمتا الفيلم ميريل ستريب وآن هاثاواي، قالت ميريل لهاثاوان إنها هي الشخص المناسب للدور، وإنها سعيدة للعمل معها، لكن الغريب هو أنها حذرتها، وقالت لها إن هذه الجملة هي آخر كلام جيد ستسمعه منها.

16. ظلت آن هاثاواي تحضر لأسبوعين في دار للمزادات الفنية قبل التصوير كاستعداد وتدريب لها على الدور.

17. وصلت تكلفة الفيلم لأكثر من مليون دولار من أجل الأزياء وحدها.

18. تبرعت ميريل ستريب بكامل ملابسها -التي استخدمتها في تصوير الفيلم- في مزاد للمنظمات الخيرية.

19. وبعد تبرعها بالملابس لم تتمكن ميريل ستريب من التخلي عن معطف أخضر كلاسيكي ارتدته في الفيلم، فاضطر صديقها لشرائه لها.

20. كانت إيميلي بلنت ترغب في إضفاء بعض الوقاحة على شخصيتها قبل أن تغير رأيها، وتدرك أن الجمهور يرغب في مشاهدة نقاط ضعف الشخصية من خلال أسلوب ساخر.

21. طلب مخرجو ومنتجو الفيلم من آن هاثاواي أن تكتسب 10 أرطال إلى وزنها من أجل الدور، وهو ما فعلته بكل سرور، لكن ما حدث بعدها هو أن مصمم الأزياء طلب منها أن تفقد الـ10 أرطال مرة أخرى.

22. قالت آن هاثاواي إن هذا الفيلم هو أكثر الأفلام التي غيرت في حياتها.

شارك الخبر على