بين المافونين والمتلونين والاسوياء !!!!

حوالي ٦ سنوات فى كفر

داب اشخاص معينون فى الاعلام الرياضي لهم تاثيرهم لدى صغار الصحفيين او مقدمى البرامج الذين مكنتهم الصدف فى ان يطلون عبر بعض القناوات الفضائية على ان يكونوا مع اى نظام فى محالات للحصول على رضا من يحكتمون دون تفكير او اعمال العقل على اى امر . هذا رغم طبيعة الانسان الذى على التفكير والتدبير وان الخلاف من طبائع الامور والمعارضة الا ان هناك من يفاخر ويباهى معترضا بانه ظل وسيظل مؤيدا لكل اعلامى منقبا عليه ليناصر من يتبعه متخذا مبدا يخالف تماما مع فطرة الاعلامى التى خلقه عليها من ان يكون منحازا مرة واخرى ضد ولكن هؤلاء الاعلاميين مصرون على عكس الفطرة وكانه بلا عقل ولا ضمير . ان وجود بعض الاعلاميين الصغار خادما مطيعا لمن يحقق له ذلك مستخدما كل الاساليب الغير الجيدة لمحاربة اى مجلس او التنكيل به لخلافه مع وجهة نظره ورايه الذى يراه صاحبه انه الصدق ويراه هولاء انه خيانة خالعة عنه صفة الوطنية ووصمه بالعمالة ومنفذ لاجندات خارجية تحاول اسقاط المجلس ومن اساليب هؤلا المافونين المتلونين ليس عندهم اى حرج فى استخدام جميع الوسائل بدءا من الكلمات الكاذبة والتسريبات غير القانونية المفبركة مستخدمين تعبيرا غريبا ليس له سند محدد ظاهر المعالم هو اسقاط المجالس مصدرين اساليب لاسقاط هؤلا الاداريين نافذة المافونين المتلونين بينما من يعارض ويفكر هو الاكثر حرصا على الحفاظ على الكيان وعلى محنته حريصين على رقعته والنهوض به ومؤسساته وليس اسقاطها هؤلا الحالمون بمستقبل افضل لاجيال ادارية قادمة محققا لهم الحرية والكرامة والعدالة الادارية تلك المبادئ والاهداف قامت من اجلها اعظم ثورة مريخية والتى احدثت دويا عاليا اشتهر بها مجلس المريخ الحالى اجمع وشهد لها حينها هؤلا الاشخاص المافونون المتلونون خدام كل اعلامى من نظام سابق حيث لا يعرفون معنى الكرامة والحرية التى طبيعة الاعلامي بالفطرة الحق احق ان يتبع نافذة اخيرة مباراة الهلال امس التى خسرها خارج الارض فى التمهيدى لاكبر بطو --- أكثر

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على