صحافيو تونس في «يوم غضب» مقاومة «الحنين» إلى زمن القمع

حوالي ٦ سنوات فى الأخبار

قد يصل التصعيد إلى حدود تنفيذ إضراب عام في قطاع الإعلام (أ ف ب)

شهدت تونس أمس، «يوم غضب» نظمته نقابة الصحافيين، وذلك في إطار المواجهة المفتوحة منذ وقت قريب مع وزارة الداخلية التي يبدو أنّ بعض رموزها يحنون إلى «زمن القمع». وهو حدث أعلن خلاله نقيب الصحافيين أنّ الصحافة في تونس لن «تُوجّه إلى وجهة تريدها السلطة»

تونس | المعروف أنّ كل ما حققته تونس منذ سقوط نظام زين العابدين بن علي في 14 كانون الثاني/جانفي 2011، أو ما اكتسبته البلاد بعد رحيله، لم يتجاوز كثيراً حدود حرية التعبير والصحافة التي لطالما قُمعت خلال عقدين من حكمه بالحديد والنار. لكن اليوم أصبح هذا المكسب مهدداً بسبب تواتر اعتداءات رجال الشرطة على الصحافيين ومنعهم من أداء عملهم في الفترة الأخيرة، وحتى تهديدهم.

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على