جماهير الهلال هي التي تحمي الكاردينال وليس الوسام الذهبي
أكثر من ٧ سنوات فى كفر
إنجاز الجوهرة الزرقاء أعظم شهادة خبرة والتعامل بروح القانون سيحافظ على إستقرار الهلال
ترشيح شيبة هدفه نسف إستقرار الهلال وإيقاف نجاحاته
• لا حديث للوسط الهلالي خاصة والرياضي عامة إلا عن القرار الذي أصدرته المحكمة الإدارية بقبول الطعن في عدم أهلية الكاردينال لرئاسة الهلال لعدم إعتماد شهادة الخبرة.
• ومع كامل الإحترام لقرار المحكمة كجهة عدلية فإن هذا الحكم يمكن ان يناهض بالإستئناف حتى أعلى جهة قضائية، وهو أمر لاخلاف عليه لأن القضاء يطبق القانون ولايعرف الإنحياز لاية جهة ،ولذلك نحن على ثقة أن الكاردينال سيكسب الاستئناف اذا تم التعامل بروح القانون وليس نصوصه لأن إستقرار الهلال الذي يشجعه اكثر من 20 مليون مواطن هو جزء من إستقرار الوطن والشعب.
• ليس هناك من يرفض حكم القانون لو كان هدف الطعن الذي قدمه العضو أحمد اسماعيل شيبة مصلحة الهلال الذي عاش اربع سنوات عجاف تحت حكم من يقفون وراءه والذين دفعوا به للترشح للرئاسة وهو لا يملك قيمة رسوم الترشيح أو أي قدرات وخبرات إدارية وإمكانيات مادية تمكنه من قيادة نادي في قامة ومكانة الهلال ولكن الواضح ان الهدف من ترشيح شاب لم يتجاوز الخامسة والثلاثين ولم يسبق له العمل اللجان الفرعية هو إثارة القلاقل لنسف استقرار النادي وتصفية الحسابات مع الكاردينال الذي دعم مجالس صلاح إدريس والبرير ولم يكن يوماً من الذين يثيرون المشاكل ويفجرون الخلافات ويحاربون المجالس بالمعارضة الهدامة.
• إذا كان الهدف من شهادة الخبرة هو أن يكون الرئيس قادراً على إدارة النادي بالمستوى المطلوب فإن الإنجازات التي حققها الكاردينال بالفوز ببطولة الممتاز لثلاث مرات وبإفتتاح الجوهرة الزرقاء تعتبر أعظم شهادة خبرة بما تحقق على أرض الواقع من نجاحات باهرة ما كان من الممكن ان يحققها شيبة ومن وضعوه في وجه المدفع لو حكموا الهلال لأكثر من ألف عام.
• الذين هللوا لقرار المحكمة بقبول الطعن هل فكروا في مستقبل --- أكثر